كان هذا هو عنوان البحث الذي قام باعداده الباحث المصري طارق عبدالمعطي
وهذا البحث مسجل تحت هذه الأرقام
ترقيم دولي _ I.S.B.N. 977_17_0221_1 رقم إيداع بدار الكتب المصرية _ 18068 /2000 حق مؤلف بوزارة الثقافة المصرية _ 694 / 640 / 2000
طارق عبدالمعطي
هذا الباحث المصري هو أول إنسان وفقه الله سبحانه وتعالي في التوصل للترجمة الصحيحة للغة المصرية القديمة بعد أن اكتشف خطأ شامبليون في ترجمته لهذه اللغة هو وكل من تبعة حتى هذه اللحظة .
بعض المسئولين في مصر أهدروا حقه وسفهوا عمله وسرقوا بحثه
وهو مترجم الى خمس لغات هي العربية والانجليزية والالمانية والفرنسية والايطالية وهذا الموقع يحتوى على اكتشافات مهمة وعظيمة
وهذه بعض الامثلة على التصحيح فى اللغة الفرعونية القديمة
هذه الاكتشافات تبحث عن النور كي تحيي علوم قدماء المصريين الذين بهروا العالم بأسرار وكنوز علمية عجزت أمامها التكنولوجيا الحديثة بشتى وسائلها العلمية المتقدمة
وفى اخر الموضوع اتمني من الجميع زيارة الموقع والمشاركة فيه كما انه يمكنكم مراسلة الباحث على رقم الموبايل الخاص به والايميل الخاص به
هذا هو المثال الطيب الذى نرجوه شاب بحث عن ماضينا من اجل تراب مصر ... فلعلنا نبحث نحن عن حاضرنا.. من اجل مصر .... نحن نحبها ..... نحن نعمرها ...... نحن مصريين
Shams
لست انا من اترنم من اجل عظمة انما انا من تترنم العظمة
من اجلى اذا علمت انني مصري وهذا غرور يتملكنمي فأنا
مصري ولست أنت ولا هو إنما أنا أنا ولا أنت ولا هو كمثلي
أنا فأنا أنا عذراً لا تسالنى منانا ولأبقي بين كلماتى
واقلامي امجدها لتسطو على الجمع وتنشر النور بين احشاء
الحقيقة وترمي من الرأي بحور الجدل وتعزف للدمع ما بين اوراقي فكر وعمل فأشواك وتروس ودماء تلك هي افكاري
فلأبقي بين كلماتى واوراقى امجدها
شوف يا عم البروفيل كله
قشطة