انتهت الامتحانات ولكن هناك كلمة قبل ان ابدء مرة اخري فى التدوين فلتسمعوا مني هذا نقطة تكون فى النهاية وحروف ترسم كيف تكون البداية ..نهاية السطر وبداية الاسطر الجديده لا فى صفحة جديده ولكن فى نفس الصفحة فانا لا اجيد نسيان الماضى واختزاله فى مجرد صفحة انقلبت وطيت طي النسيان
والآن قد حان الميعاد ميعاد آن له ان يكون من البداية وها انا اخط بأناملي طريق النهاية وأسطر الجديد فى البداية
اصدقائي واخوتي واحبائي
مرت علي اللحظات وكنت انعم فيها بالسعادة بينكم ولكنها سرعان ما اندثرت حين وجدت اسهم الاتهام موجهة تجاهي ففضلت الصمود والاقدام على التحدي والمماطلة على ان اغادر وفي جعبتي انكساراتي
قاومت وصمدت وبددت وكثيرا ما حاول البعض تبديدي
كنت ابني ولا انوي الدمار واعمر لا غية فى الوقار واعزف الافكار لا كنية ولا أمر قد نفذ بأقتدار . انا لا امدح نفسي ولكنى ابين بعض الذى حال بيني وبين الاخرين ، كنت افكر فى ان اطور العقول واذهدها الروتين واثمرها لذة الابداع والتميز لا على عرق او لون او لغة او دين ولكن على كفاءة وقدرة وقيمة ...
البعض لا الكل يعلم اننى لم اكن افعل هذا من اجل عزة او مجد او عبارات باهته قد يصوغها البعض من اجلى ولكني كنت اعمل لمبادئ اتمني تحقيقها ولكن سرعان ما ذابت وسط الغيوم السائد فالكل لا يريد ان يستشير عقلة ولا يحاكية ولكنه يريد ان يغطي على رأسة بجلباب الجهل والرجعيه
مللت من الصراخ فى الآذان ومللت من مداعبة الجهل عله يمنيني ببعض عباده حتى اكون ركيزة للمتميزين هنا ، هذا وانا لست من المعصومين ولا من سلالة الانبياء والمرسلين فأنا بشر من بشر وما كنت يوما خاتم للأنبياء .
كأنت لى خطآت اقترفتها منها ما خرج على الحد الاخلاقي ومنها ما صار على سلم الجهل وهذا لانى قد امتزجت قليلا ببعض الاخرين ونكست احلامي وافكاري واستسلمت بعض الشئ مع تظاهري بالصمود
ولكنى الان الملم ما تبقي بداخلى واقول علها ان تكون لى في يوم من الايام
قد كانت لى مهمة ومازالت باقيه ولاقبع بين احلامي وافكاري لعي فى يوم اجد من يفهمها ولعل هناك من يأتى من بعدي ليتعلمها
ارجو ان يسمح لى رحب صدركم ان اطرحها هنا عبر مدونتي وان تتناولوها بنظرة الباحث لا بنظرة المستهزأ او الماقت
تحياتي اخوكم شمس التسميات: تنويه |
ممكن تكون لحظة مراجعة للنفس
وممكن تكون
لحظة ندم
بس اتمنى انك ترجع اقوى من الاول
انت عبرت عن حالتك بطريقى ادبية جميلة اوى
بجد انا قريت البوست اكتر من مرة
عشان الكلمات شدتنى